المواضيع الأخيرة
سر الظاهرة الفيلاسوف مورينهو
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سر الظاهرة الفيلاسوف مورينهو
سواء أكنا من محبي مورينيو أم من كارهيه فإننا غير قادرين على أن ننكر أنه ظاهرة حقيقية في عالم التدريب ، فبغض النظر عن سلوكه المثير للجدل سواء مع وسائل الإعلام أم مع زملائه من المدربين فإن أرقامه المذهلة تتحدث عنه حتى إن قرر الصمت" كما فعل مرّة حين قاطع وسائل الإعلام الإيطالية " فستة عشر لقباً في عشرة أعوام تدريبية مع ثلاثة أندية من ثلاث ثقافات كروية مختلفة بحضور مجموعة كبيرة من المدربين المميزين ليست رقماً سهلاً على الإطلاق ولا يمكن اعتبار ما حققه مع الإنتر قمّة إنجازاته التدريبية لأن الأعظم لم يأت بعد والدليل عمله الكبير مع الريال حالياً الذي ينبّئ بأنه قادر على انتزاع كل الألقاب الممكنة.. فما السرّ وراء تفوق هذا الرجل الذي لا يملك أي خلفية كلاعب حيث بدأ حياته كمجرّد مترجم ؟
الأسباب كثيرة ومتداخلة وسنحاول حصرها تدريجياً لكن العنصر الأساسي والأهم هو وضوح الرؤية بالنسبة لنجم التدريب البرتغالي ، فبكل بساطة مورينيو يعرف تماماً ماذا يريد انطلاقاً من بداياته حتى تسلمه لتدريب ريال مدريد عندما فهم مبكّراً وقبل بداية مسيرته التدريبية أنّ المستقبل للفرق التي تمتلك دفاعاً متيناً وهو مفهوم كان غريباً على بلد مثل البرتغال الذي يعتمد بشكل أساسي على المهارات واللعب والمفتوح والهجوم المكثف دون النظر للخطوط الخلفية الأمر الذي سمح له بمفاجأة خصومه ومكّنه من احتلال المركز الخامس في الدوري البرتغالي مع فريق متواضع مثل إيناو ليريا واحتكار الألقاب المحلية والأوروبية مع بورتو وأيضاً كأس الاتحاد الأوروبي ودوري أبطال أوروبا، عندما قرر الانتقال عرف تماماً إلى أين ينتقل فلم يذهب إلى الإنتر الإيطالي لأنه كان يعلم أن تجربته التدريبية وأفكاره التكتيكية لم تنضج بعد لمجاراة مدربي إيطاليا الكبار ككابيلو وأنشيلوتي كما أنه لم يكن قد أصبح بعد هذا الاسم الكبير للغاية الذي يسمح له بفرض شروطه من عدم تدخل وإحضار اللاعبين الذين يرغبهم، فما كان منه إلا أن ذهب إلى تشلسي النادي الطموح ذي الإمكانات المالية الكبيرة التي تسمح له بتنفيذ أفكاره والذي منحه الضمانات بحرية التصرف وهي الشروط الأساسية التي يطلبها دائماً لاستمرار عمله ليحقق نجاحاً مذهلاً بفضل أسلوبه الذي فاجأ إنكلترا التي لم تعتد على مواجهة الدفاعات القوية والتكتيكات العالية وقد أجبر من وجهة نظري كبار الدوري الإنجليزي الممتاز على الاهتمام أكثر بالناحية الدفاعية ومن هذه النقطة بدأ التفوق الإنجليزي الذي استمر سنوات من بعدها .
بمجرد أن تغيرت الظروف قليلاً بتسلم أفرام غرانت كمدير للفريق استقال مورينيو من مركزه في منتصف الموسم لأنه لا يقبل أن يتدخّل أحد في عمله وأمضى ستة أشهر وهو يزيد من معارفه التدريبية لأنه كان يخطط لدخول الدوري الإيطالي الصعب والقوي وكان قد زاد من رصيده التدريبي من ناحية الألقاب والتكتيك وليختار الذهاب إلى الإنتر الذي قدّم له الضمانتين السابقتين بالإضافة إلى أنه كان الأقوى في إيطاليا بعد الفضيحة، فتمكن من حسم لقب الدوري بسهولة في العام الذي تلاه لكنه لم يحقق النجاح على الصعيد الأوروبي ولم يتمكّن من نيل نفس الإعجاب الذي ناله في إنكلترا كون الثقافة الإيطالية الصحفية أصعب بكثير ولا تهتم بالمهاترات الإعلامية بقدر ما تهتم بالأمور الفنية ولتردّ عليه الصاع صاعين دائماً لكنه بالمقابل حقق هدفين هامين في عامه الأول مع الإنتر أوّلهما الدوري وثانيهماً اكتساب خبرة الدوري الإيطالي ومعرفة كيفية التوفيق مابين المسابقات المحلية والأوروبية وهو أمر لم ينجح حتى مدرّبي إيطاليا الخبراء في تحقيقه مما يدل على ذكاء شديد وقدرة رهيبة على التأقلم لينتهي الأمر بإحراز الثلاثية التاريخية التي أذهلت الجميع ووضعته على قمة الهرم التدريبي العالمي .
مورينيو ترك الإنتر منتقلاً إلى الريال ومضحياً بحلم السداسية وهو الأمر الذي أثار استغراب الكثيرين كونه سيتمكّن من معادلة الرقم التاريخي لبرشلونة العدو اللدود لمورينيو لكن الأخير كان واضح الرؤية كالعادة ممتلكاً مجموعة من الأسباب المقنعة وهي :
1- وضح تماماً لمورينيو أن الإنتر لم يعد يمتلك القدرة على تقديم أكثر مما قدّم خاصة بعد أن أحرز الثلاثية معه و التقدّم في العمر لمجموعة اللاعبين الذين يمتلكهم فإن أراد الاستمرار فهو يحتاج إلى إعادة هيكلة وهو الأمر الذي ما كان ليحدث والدليل أن الإنتر لم يشتر أي لاعب بعد مغادرة مورينيو دون إغفال عدم سعادته في التعامل مع البيئة الكروية الإيطالية .
2- ريال مدريد حالياً بحاجة للألقاب مهما كلّف الثمن لسببين أولهما لتثبت إدارة فلورنتينو أن الأموال التي صرفتها أتت بثمارها وثانياً لإنهاء السيطرة شبه المطلقة للغريم التقليدي برشلونة على المسابقة المحلية وانتزاع لقب أفضل فريق في أوروبا بالإضافة إلى أن نجومية مورينيو لا تقل عن أي من لاعبي الصف الأول في العالم الأمر الذي يوافق سياسة فلورنتينو بجلب النجوم ، كل هذه الأسباب بالإضافة إلى كونه الأفضل في العالم سمحت له بفرض شروطه من عدم التدخل وجلب اللاعبين الذين يرغبهم وهو بذكاء شديد ساعد إدارة الريال عندما جلب عديد اللاعبين من دون تكليف الإدارة الكثير من الأموال مستغلا شخصيته واسم الفريق مما أثار استحسان الإدارة .
3- تدريب الريال بعد عدّة سنوات عجاف وجلب الألقاب تحدّ لا يمكن رفضه بالنسبة لمورينيو وإن تمكّن من النجاح به فهو سيكون المدرب الذي أنهى سيطرة برشلونة وتمكّن من توليف النجوم وأحرز الدوري المحلي في أربعة بلدان مختلفة وإن تمكّن من الفوز بدوري الأبطال فسيكون المجد مضاعفاً وكونه مدمناً على النجومية فلابد من الذهاب إلى القلعة البيضاء.
بالإضافة إلى وضوح الرؤية هناك الكثير من الأسباب الجانبية أولها إدمانه الشديد على كرة القدم والعمل وهو الأمر الذي يتبين لنا بشكل واضح من خلال قراءة تاريخه فهذا الهوس دفعه إلى متابعة طريقه في الميدان الكروي كمدرب رغم نقص الموهبة لديه وأيضاً دفعه إلى تغيير دراسته الجامعية من إدارة الأعمال إلى التربية الرياضية هذا ما منحه ثقافة واسعة في العمل الرياضي مكّنه من إعداد فرقه بشكل ممتاز بدنياً وهو الأمر الذي دعم خطّة لعبه وجعلها أكثر فاعلية كما أنّه يقوم بدراسة كلّ المتغيّرات ويحلل كافة التفاصيل الصغيرة منها قبل الكبيرة وبالتالي فإن أفكاره الواضحة تأتي من عمله الدؤوب أولاً وذكائه ثانياً .
في النهاية لا يسعنى إلا أن أقف وقفة احترام لهذا المدرب لا لإنجازاته فحسب بل لاحترامه الدائم للاعبين الكبار والأندية الكبيرة وآخر الأمثلة هو عدم دخوله في حرب كلامية مع الميلان بل أبدى كامل الاحترام له لإدارته رغم أنه كان مدرباً لإنتر سابقاً أي عدواً لدوداً بالمعنى الآخر وما بعض المهاترات الكلامية التي حصلت إلا لأسباب تكتيكية كما أنّ تهنئته الجميلة لإنزاغي بعد إحراز الهدفين حركة تتميز بروح رياضية عالية دون إغفال ما حدث العام الماضي عندما نزل قبل مباراة البايرن وألقى التحية على معلّمه لويس فان غال ولم يردّ على انتقادات الأخير له خلال الموسم مفضّلاً الصمت ومتبعاً المثل القائل " قم للمعلم ووفّه التبجيلا " فكل الاحترام لك يا موريينو سواء لشخصك المثير للجدل أو لألقابك التي تتكلم عنك دون الحاجة بأن تنطق بأي حرف.
الأسباب كثيرة ومتداخلة وسنحاول حصرها تدريجياً لكن العنصر الأساسي والأهم هو وضوح الرؤية بالنسبة لنجم التدريب البرتغالي ، فبكل بساطة مورينيو يعرف تماماً ماذا يريد انطلاقاً من بداياته حتى تسلمه لتدريب ريال مدريد عندما فهم مبكّراً وقبل بداية مسيرته التدريبية أنّ المستقبل للفرق التي تمتلك دفاعاً متيناً وهو مفهوم كان غريباً على بلد مثل البرتغال الذي يعتمد بشكل أساسي على المهارات واللعب والمفتوح والهجوم المكثف دون النظر للخطوط الخلفية الأمر الذي سمح له بمفاجأة خصومه ومكّنه من احتلال المركز الخامس في الدوري البرتغالي مع فريق متواضع مثل إيناو ليريا واحتكار الألقاب المحلية والأوروبية مع بورتو وأيضاً كأس الاتحاد الأوروبي ودوري أبطال أوروبا، عندما قرر الانتقال عرف تماماً إلى أين ينتقل فلم يذهب إلى الإنتر الإيطالي لأنه كان يعلم أن تجربته التدريبية وأفكاره التكتيكية لم تنضج بعد لمجاراة مدربي إيطاليا الكبار ككابيلو وأنشيلوتي كما أنه لم يكن قد أصبح بعد هذا الاسم الكبير للغاية الذي يسمح له بفرض شروطه من عدم تدخل وإحضار اللاعبين الذين يرغبهم، فما كان منه إلا أن ذهب إلى تشلسي النادي الطموح ذي الإمكانات المالية الكبيرة التي تسمح له بتنفيذ أفكاره والذي منحه الضمانات بحرية التصرف وهي الشروط الأساسية التي يطلبها دائماً لاستمرار عمله ليحقق نجاحاً مذهلاً بفضل أسلوبه الذي فاجأ إنكلترا التي لم تعتد على مواجهة الدفاعات القوية والتكتيكات العالية وقد أجبر من وجهة نظري كبار الدوري الإنجليزي الممتاز على الاهتمام أكثر بالناحية الدفاعية ومن هذه النقطة بدأ التفوق الإنجليزي الذي استمر سنوات من بعدها .
بمجرد أن تغيرت الظروف قليلاً بتسلم أفرام غرانت كمدير للفريق استقال مورينيو من مركزه في منتصف الموسم لأنه لا يقبل أن يتدخّل أحد في عمله وأمضى ستة أشهر وهو يزيد من معارفه التدريبية لأنه كان يخطط لدخول الدوري الإيطالي الصعب والقوي وكان قد زاد من رصيده التدريبي من ناحية الألقاب والتكتيك وليختار الذهاب إلى الإنتر الذي قدّم له الضمانتين السابقتين بالإضافة إلى أنه كان الأقوى في إيطاليا بعد الفضيحة، فتمكن من حسم لقب الدوري بسهولة في العام الذي تلاه لكنه لم يحقق النجاح على الصعيد الأوروبي ولم يتمكّن من نيل نفس الإعجاب الذي ناله في إنكلترا كون الثقافة الإيطالية الصحفية أصعب بكثير ولا تهتم بالمهاترات الإعلامية بقدر ما تهتم بالأمور الفنية ولتردّ عليه الصاع صاعين دائماً لكنه بالمقابل حقق هدفين هامين في عامه الأول مع الإنتر أوّلهما الدوري وثانيهماً اكتساب خبرة الدوري الإيطالي ومعرفة كيفية التوفيق مابين المسابقات المحلية والأوروبية وهو أمر لم ينجح حتى مدرّبي إيطاليا الخبراء في تحقيقه مما يدل على ذكاء شديد وقدرة رهيبة على التأقلم لينتهي الأمر بإحراز الثلاثية التاريخية التي أذهلت الجميع ووضعته على قمة الهرم التدريبي العالمي .
مورينيو ترك الإنتر منتقلاً إلى الريال ومضحياً بحلم السداسية وهو الأمر الذي أثار استغراب الكثيرين كونه سيتمكّن من معادلة الرقم التاريخي لبرشلونة العدو اللدود لمورينيو لكن الأخير كان واضح الرؤية كالعادة ممتلكاً مجموعة من الأسباب المقنعة وهي :
1- وضح تماماً لمورينيو أن الإنتر لم يعد يمتلك القدرة على تقديم أكثر مما قدّم خاصة بعد أن أحرز الثلاثية معه و التقدّم في العمر لمجموعة اللاعبين الذين يمتلكهم فإن أراد الاستمرار فهو يحتاج إلى إعادة هيكلة وهو الأمر الذي ما كان ليحدث والدليل أن الإنتر لم يشتر أي لاعب بعد مغادرة مورينيو دون إغفال عدم سعادته في التعامل مع البيئة الكروية الإيطالية .
2- ريال مدريد حالياً بحاجة للألقاب مهما كلّف الثمن لسببين أولهما لتثبت إدارة فلورنتينو أن الأموال التي صرفتها أتت بثمارها وثانياً لإنهاء السيطرة شبه المطلقة للغريم التقليدي برشلونة على المسابقة المحلية وانتزاع لقب أفضل فريق في أوروبا بالإضافة إلى أن نجومية مورينيو لا تقل عن أي من لاعبي الصف الأول في العالم الأمر الذي يوافق سياسة فلورنتينو بجلب النجوم ، كل هذه الأسباب بالإضافة إلى كونه الأفضل في العالم سمحت له بفرض شروطه من عدم التدخل وجلب اللاعبين الذين يرغبهم وهو بذكاء شديد ساعد إدارة الريال عندما جلب عديد اللاعبين من دون تكليف الإدارة الكثير من الأموال مستغلا شخصيته واسم الفريق مما أثار استحسان الإدارة .
3- تدريب الريال بعد عدّة سنوات عجاف وجلب الألقاب تحدّ لا يمكن رفضه بالنسبة لمورينيو وإن تمكّن من النجاح به فهو سيكون المدرب الذي أنهى سيطرة برشلونة وتمكّن من توليف النجوم وأحرز الدوري المحلي في أربعة بلدان مختلفة وإن تمكّن من الفوز بدوري الأبطال فسيكون المجد مضاعفاً وكونه مدمناً على النجومية فلابد من الذهاب إلى القلعة البيضاء.
بالإضافة إلى وضوح الرؤية هناك الكثير من الأسباب الجانبية أولها إدمانه الشديد على كرة القدم والعمل وهو الأمر الذي يتبين لنا بشكل واضح من خلال قراءة تاريخه فهذا الهوس دفعه إلى متابعة طريقه في الميدان الكروي كمدرب رغم نقص الموهبة لديه وأيضاً دفعه إلى تغيير دراسته الجامعية من إدارة الأعمال إلى التربية الرياضية هذا ما منحه ثقافة واسعة في العمل الرياضي مكّنه من إعداد فرقه بشكل ممتاز بدنياً وهو الأمر الذي دعم خطّة لعبه وجعلها أكثر فاعلية كما أنّه يقوم بدراسة كلّ المتغيّرات ويحلل كافة التفاصيل الصغيرة منها قبل الكبيرة وبالتالي فإن أفكاره الواضحة تأتي من عمله الدؤوب أولاً وذكائه ثانياً .
في النهاية لا يسعنى إلا أن أقف وقفة احترام لهذا المدرب لا لإنجازاته فحسب بل لاحترامه الدائم للاعبين الكبار والأندية الكبيرة وآخر الأمثلة هو عدم دخوله في حرب كلامية مع الميلان بل أبدى كامل الاحترام له لإدارته رغم أنه كان مدرباً لإنتر سابقاً أي عدواً لدوداً بالمعنى الآخر وما بعض المهاترات الكلامية التي حصلت إلا لأسباب تكتيكية كما أنّ تهنئته الجميلة لإنزاغي بعد إحراز الهدفين حركة تتميز بروح رياضية عالية دون إغفال ما حدث العام الماضي عندما نزل قبل مباراة البايرن وألقى التحية على معلّمه لويس فان غال ولم يردّ على انتقادات الأخير له خلال الموسم مفضّلاً الصمت ومتبعاً المثل القائل " قم للمعلم ووفّه التبجيلا " فكل الاحترام لك يا موريينو سواء لشخصك المثير للجدل أو لألقابك التي تتكلم عنك دون الحاجة بأن تنطق بأي حرف.
رد: سر الظاهرة الفيلاسوف مورينهو
مشكووووووووووور
واصل تميزك
واصل تميزك
sarita- ¤ۣۜ๘♥كبار المشرفون¤ۣۜ๘٠
- عدد المساهمات : 100
نقاط : 134
تاريخ التسجيل : 02/11/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين أغسطس 01, 2011 8:13 pm من طرف mahfoud1977
» يوم : 13/11/2009
الأحد يونيو 19, 2011 7:39 pm من طرف صوت الحب
» خاطرة حب جميلة
الجمعة يونيو 17, 2011 8:42 pm من طرف صوت الحب
» بنزيما سيغيب من اسبوع لعشرة ايام
الجمعة يونيو 17, 2011 8:40 pm من طرف صوت الحب
» اعرف اسم امك بتنصدم؟؟!!! إعرف إسم أمك من عدد أحرف إسمك؟؟؟
الجمعة يونيو 17, 2011 8:38 pm من طرف صوت الحب
» مـــــــاذا يعني لــك أن تفقــد شخصــا..؟؟!!
الجمعة يونيو 17, 2011 8:38 pm من طرف صوت الحب
» كثرة الحلول فأين الحل؟؟؟؟
الأربعاء مارس 30, 2011 4:36 pm من طرف C.RONALDO
» مفدي زكريا
الأربعاء مارس 30, 2011 4:33 pm من طرف C.RONALDO
» أغاني الشاب طيب
الأحد مارس 13, 2011 9:06 pm من طرف ريم الجزائر
» *حكاياتنا مع الوسادة*
الأحد مارس 13, 2011 9:03 pm من طرف ريم الجزائر